قال الإمام أحمد الزهد ثلاثة
ترك الحرام, وهو زهد العوام..
و ترك الفضول من حلال, وهو زهد الخواص..
و ترك ما يشغل العبد عن الله, وهو زهد العارفين
قال الإمام أحمد الزهد ثلاثة
ترك الحرام, وهو زهد العوام..
و ترك الفضول من حلال, وهو زهد الخواص..
و ترك ما يشغل العبد عن الله, وهو زهد العارفين
المحظوظين ثلاثة:
من ترك الدنيا قبل أن تتركه..
و من بنى قبره قبل أن يدخله..
و من أرضي خالقه قبل أن يلقاه.
عن عبد الله بن أبي صالح قال:
دخل علي طاووس يعودني فقلت له:
ادع الله لي يا أبا عبد الرحمن،
فقال:
ادع لنفسك،
فإنه يجيب المضطر إذا دعاه
قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله :
اعلم أن الطريق الموصلة إلى الحق سبحانه ليست مما يقطع بالأقدام ..
إنما يقطع بالقلوب.
قال أحدهم:
إلهي…
لا تترك بيني و بين أقصى مرادك حجابا إلا هتكته
و لا بابا إلا فتحته
حتى تقيم قلبي على الحق في معرفتك
فلا أختار غير ما تختاره.
قال رجل لمحمد بن واسع:
أوصني.
قال:
أوصيك أن تكون ملكا في الدنيا والآخرة.
قال:
كيف؟
قال:
ازهد في الدنيا.